شبكة زوي العربية
زوي التعليمية
زوي التجاري
دعم زوي
تومبلايتات و القوالب
التصميم
اعمالنا
الخدمات المدفوعة
اتصل بنا
اداريات
خصوصية زوي
تواصل ولقاء
مكتبة الصور
القرآن الكريم
السيرة النبوية
أرباح
منتديات زوي الآن:
لدينا 1505 موضوع ، و 702 عضو ، آخر عضو مسجل : boumadda فمرحباُ به.
إنتقل إلى الاعلى
Loading...
تتقدم أسرة شبكة زوي العربية 4zouiبأحر التهانى و المعايدة على كل أعضاء المنتدى و كل زوار زوي و مشتركيهابمناسبة عيد الفطر المبارك
الانتساب
دخول بالفايسبوك
نسيت كلمة المرور
التعليمات
شكــرا لكم
قائمة الموظفين المستفيدين من سلفة الزواج
شبكة زوي تتقدم بخالص التهنئة لأعضائها الكرام بمناسبة عيد الفطر المبارك
[حصري] البوابة الجديدة لشبكة زوي العربية
نطق الحجر (هدية لكل طفل)
2015-01-12, 3:10 am
2013-09-20, 2:18 pm
2013-08-08, 8:59 pm
2013-06-20, 7:23 pm
2013-06-17, 1:52 pm
2015-01-11, 7:29 pm من طرف
Anonymous
كتب
:
شكــرا لكم
:
شكرا لكم موقع اكثر من رائع
:
تابع القراءة
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!
®лสĭм40₩®
كن على إتصال
تاريخ التسجيل
:
24/05/2010
عدد المساهمات
:
1279
العمر
:
32
الجنس
:
نقاط التقيم
:
23
موضوع: هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!
[size=16]
السلام عليكم ورحمة الله وبــــركاته
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!
قال العلامة صالح الفوزان:
"هذا ويجب أن نعلم أن الخوف من الله سبحانه يجب أن يكون مقرونا بالرجاء والمحبة؛
بحيث لا يكون خوفا باعثا على القنوط من رحمة الله؛ فالمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء،
بحيث لا يذهب مع الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله،
ولا يذهب مع الرجاء فقط حتى يأمن من مكر الله؛ لأن القنوط من رحمة الله والأمن من مكره
ينافيان التوحيد:
قال تعالى: {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}
وقال تعالى: {إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}
وقال: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ}
قال إسماعيل بن رافع: "من الأمن من مكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة".
وقال العلماء: القنوط: استبعاد الفرج واليأس منه، وهو يقابل الأمن من مكر الله، وكلاهما ذنب عظيم.
فلا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء
فقط حتى يأمن من عذاب الله، بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،
ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه:
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} .
وقال: {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا}
والخوف والرجاء إذا اجتمعا؛ دفعا العبد إلى العمل وفعل الأسباب النافعة؛ فإنه مع الرجاء
يعمل الطاعات رجاء ثوابها، ومع الخوف يترك المعاصي خوف عقابها.
أما إذا يئس من رحمة الله؛ فإنه يتوقف عن العمل الصالح،
وإذا أمن من عذاب الله وعقوبته؛ فإنه يندفع إلى فعل المعاصي.
قال بعض العلماء:
من عبد الله بالحب وحده؛ فهو صوفي ..
ومن عبده بالخوف وحده؛ فهو حروري ..
ومن عبده بالرجاء وحده؛ فهو مرجئ ..
ومن عبده بالحب والخوف والرجاء؛ فهو مؤمن ..
كما وصف الله بذلك خيرة خلقه حيث يقول سبحانه:
{أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُ} .
من كتاب: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد
للأمـآنـهـ :: مـنـقـوؤل
[/size]
توقيع العضو
التعليقات
ربيع
عضو جديد
تاريخ التسجيل
:
03/07/2011
عدد المساهمات
:
45
الجنس
:
نقاط التقيم
:
5
كن على إتصال
بارك الله فيك
على الموضوع الرائع والمفيد
توقيع العضو
2012-05-05, 1:31 pm
شبكة زوي العربية
::
منتديات الاسلامية
::
القسم الاسلامي | section islamique
::
السيرة النبوية
شبكة زوي العربية
::
منتديات الاسلامية
::
القسم الاسلامي | section islamique
::
السيرة النبوية
صلاحيات القسم
تستطيع
إضافة مواضيع جديدة
تستطيع
الرد على المواضيع
تستطيع
إرفاق ملفات
تستطيع
تعديل مشاركاتك
رموز المنتدى
متاحة
الابتسامات
متاحة
كود [IMG]
متاحة
كود HTML
معطلة